c.ronaldo مشرف عام
المساهمات : 140 تاريخ التسجيل : 27/06/2008 العمر : 31
| موضوع: أبشع جرائم الاغتصاب السبت يونيو 28, 2008 4:56 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله </SPAN> أبشع جرائم الاغتصاب</SPAN> </SPAN> </SPAN>
عادت الأم من عملها وبدأت تتزين استعدادا للسهر مع زوجها ليلة رأس</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>السنة خارج المنزل . وعندما عاد زوجها من عمله وجدها مستعدة تماما ومتزينة كما لو</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>كانت ليلة زفافها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>ووضع يده في يدها وذهبا ليسهرا معا ليلا طويلا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>في إحدى الفنادق حيث الغناء والطرب والفجور والمجون . ذهبا معا وتركا إبنهما البالغ</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>من العمر عشرون عاما مع إبنتهم الوحيدة البالغة من العمر الرابعة عشر</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>بعد قليل وجدت الفتاة إن النوم هو خير ما تودع به</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>عامها الحاضر وخير ما تستقبل به عامها الجديد . ذهبت البنت إلى غرفتها لتنام وتخلد</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>في سبات عميق</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>أما الشاب فقد وجد شاشة التلفزيون هي خير ما يقضي عليه وقته</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>وأخذ الريموت كنترول يستعرض الفضائيات الواحدة تلو الأخرى . ولقد كانت فرحته عظيمة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>عندما وقع نظره على قناة فضائية خلاعية تتكلم العربية وهي تعرض لقطات وأفلام إباحية</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>اللقطة تلو الأخرى</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>المنزل فارغ وأخته نائمة وأبواه ذهبا ليسهرا ليلا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>طويلا ... الجو مناسب للمزيد من السهر على هكذا محطات خلاعية لا سيما وأنه في سن</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>المراهقة .. بعد قليل لم يتمالك الشاب المراهق نفسه فتجرد من ملابسه كلها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>.. </SPAN></STRONG>وإستمرت تلك الفضائية الخلاعية الإباحية في عرض المزيد من مشاهد الإثارة الجنسية</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>فلم يتمالك المراهق نفسه وفكر ماذا يفعل؟</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>
</SPAN>وفي لحظة غاب فيها الرادع</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الديني؟؟؟</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.... </SPAN></STRONG> </SPAN>وفي لحظة غابت فيها رعاية الأسرة؟؟؟</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.... </SPAN></STRONG> </SPAN>وفي لحظة غاب فيها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>العقل تذكر أخته النائمة ... فهرع إليها مسرعا وكشف غطاءها وجردها من ملابسها وإنقض</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>عليها كما ينفض الذئب على فريسته.. إستيقظت الفتاة وعندما شاهدت أخاها عاريا متجردا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>من ملابسه في حالة من الجنون يريد إغتصابها فقد وعيها وأغمي عليها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>لم</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>يكترث الشاب المراهق لما أصاب أخته وتابع فعلته الشنيعة وإغتصابها بجنون لا مثيل له</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>وهنا أفاقت الفتاة لتجد نفسها أمام واقع أليم يندى له الجبين ،، لقد فقدت</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>عذريتها وهي أغلى وأعز ما تملك ؟؟؟</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>نظرت في أخيها وقد فقدت صوابها وصاحت</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>بصوت سمعه معظم سكان العمارة صوت آه آه آه لقد كانت آه طويلة جدا جدا جدا وبصوت</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>حقيقة يشبه زمور الخطر..أنا أسكن في نفس العمارة في الدور الأرضي وهم يسكنون في</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الدور الثالث إستيقظت مفزوعا من صراخها وهرعت إلى مصدر الصوت أنا وجميع الجيران في</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>العمارات كلها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>كانت تطرق الباب تريد الخروج من المنزل وأخوها يمنعها وهي</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>تقول آه بصوت رهيب ..أدرك الجميع وجود خطر عظيم وقررنا كسر الباب .. كسرنا لباب</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>ووجدنا الشاب العاري يطارد أخته التي فقدت صوابها وأصبحت مجنونة بمعنى الكلمة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>النساء معنا يتحدثون إلى الفتاة ما بك؟</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>
</SPAN>لكنها لا تجيب إلى بشئ واحد تقول</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>آآآآه وتشير إلى أخيها بإصبعها ... لقد أصبحت خرساء أيضا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>خرساء ومجنونة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>إن منظر أخوها العاري صدمها صدمة كبيرة فقدت معها عقلها وجريمة أخيها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>البشعة أفقدتها القدرة على الكلام والتعبير عن بشاعتها فأصبحت خرساء</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG>
</SPAN>إتصلنا بالشرطة التي هرعت إلى مكان الجريمة ودخلنا الصالون لنجد شاشة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>التلفاز تعرض أفلاما إباحية على إحدى القنوات الفضائيات والشاب مكتوفا بين أيادينا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>وهو عاري</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>علم الجميع بالخبر</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>... </SPAN></STRONG>
</SPAN>سيارة إسعاف أخذت الفتاة إلى</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>المستشفى لعلاج النزيف ... سيارة الشرطة أخذت الشاب إلى المخفر</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG> </SPAN>دورية من</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الشرطة رابطت على باب المنزل منتظرين رجوع الأم والأب من سهرتهما ...وقبل أذان</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الفجر بساعة عاد الأبوين الأم والأب مثمولين ليجدا خبرا ... حقيقا .. يستقبلا فيه</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>عامهما الجديد</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>... </SPAN></STRONG>
</SPAN>مأساة حقيقية ليست وحيا من الخيال ... لم أقرأها في</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>صحيفة أو مجلة بل كنت شاهد عيان على إحداثها .. وفي الختام وبعد الأثر العميق الذي</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>تركته هذه الجريمة في نفسي أحب أن أزف إليكم هذه التهاني</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>: </SPAN></STRONG>
</SPAN>مبروك للمسلمين</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>هذه الجريمة التي حدثت في عائلة مسلمة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>!!! </SPAN></STRONG> </SPAN>مبروك للمسلمين مشاركتهم النصارى</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>أعيادهم</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>!! </SPAN></STRONG> </SPAN>مبروك للمسلمين الفضائيات الأوروبية الديجتال</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>!!! </SPAN></STRONG> </SPAN>مبروك</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>للمسلمين الإعلام العربي الإسلامي الهادف</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>!! </SPAN></STRONG> </SPAN>مبروك للمسلمين التربية الإسلامية</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الرائعة التي نشا عليها شبابنا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>!! </SPAN></STRONG>
</SPAN>مبروك لكم جميعا .. عاما جديدا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.......... </SPAN></STRONG></SPAN>
</SPAN>إن إغتصاب المحارم أصبحت منتشرة بشكل كبير وللأسف وخاصة مع انتشار</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>الخمور والمخدرات وإنتشار قنوات الرذائل وهذا ليس بغريب أن تحدث هذه المصيبة</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>فإذا هذه الحادثه نشرت فهناك الآلاف و الحوداث لم تنشر</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>.. </SPAN></STRONG>
</SPAN>وكن عونا لأختنا</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN></SPAN></STRONG>المغتصبة و إشرح صدرها و خفف عنها مبتلاها و إستر عليها</SPAN></STRONG> </SPAN></SPAN>. </SPAN></STRONG> </SPAN> | |
|