www.englandtimes2.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.englandtimes2.com

منديات انجلد تايمز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 -----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
c.ronaldo
مشرف عام
مشرف عام
c.ronaldo


المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 27/06/2008
العمر : 31

-----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة Empty
مُساهمةموضوع: -----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة   -----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة Icon_minitimeالسبت يونيو 28, 2008 4:53 am

-----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة User.aspx?id=96165&f=bes11</SPAN></STRONG>
:: بسم الله الرحمن الرحيم ::

في البداية
لي الشرف أن أشارك مع أخي سفير مملكة الشجن
في كتابة قصة مشتركة نشارك بها في م سابقة القصص المشتركة مع
مجموعة من خيرة كتاب منتدى القصص القصيرة .

و ها هي خلاصة تلاحق المعارف
و الأسلوب القصصي لكلينا وضعت في هذه القصة المشتركة
أرجو صادقة أن تنال رضى كل قارىء لها


-----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة 25582sz6svcmtzi

أخذ سفير مملكة الشجن ينظر فى ساعته وهو على وتر الانتظار يطلق انفاسه بعنف
فما خيبت ظنه بعد خمس عشرة دقيقة كنت أمامه.
حدق بي ثم قال و هو منزعج : "هلا أخبرتني سبب التأخير ؟ ألم يكن موعدنا قبل خمس عشرة دقيقة،
لقد تملك منى الجوع فقلت له : أتود أن تعرف سبب تأخري ؟
سفير مملكة الشجن : طبعاً
أنا : أطلب الأكل و في غضون ذلك أخبرك على أن تأكل ببطء ،
كي أستطيع الأكل وأ روي الموضوع لك.
سفير مملكة الشجن وهو يكاد ينفجر من الضحك : ههههههههه ، خايفة تبقي بدون أكل ، لا تخافي، أنت لا تهونين عليّ
أنا : أدري، أنا أمازحك فقط.
جاء النادل بالأكل ، بدأت آكل و أخبره عما جرى لي في مقهى النت أثناء عملي به .
فعقب بقوله : على رسلك لم افهم ما قلته، فعقلي كان مع الأكل اللذيذ و بطني الجائعة ،
لأعيد له القصة من البداية :
في غضون تواجدي في المقهى وكالعادة يوجد زبائن و كل حسب ميولاته، و حسب رغباته ، فأحدهم ينصت للأغاني و ينشد معها و آخر يدردش مع فتاة أو مع عائلته ، كل حسب ميولاته ، الأطفال مع الألعاب إما الذكورية منها أو الأنثوية .

اللافت للنظر أن الأنثوية يغلب عليها قلة الحياء ، الألبسة القصيرة و كثرة المساحيق أما الذكورية فقصة أخرى العنف و تغلب أمريكا على العرب أو أشياء من هذا القبيل هي الطاغية أي أن الأطفال قد سيقت عقولهم دون إدراك مسبق منهم لأمور لم يعوها بعد .
مر اليوم بشكل عادي إلى أن وصلت الساعة 13.00 ظهرا و أنا القي نظرة على ما يفعله الزبائن لأجد أحدهم قد غطى ما يفعل و الارتباك واضح من عرق جبينه، فلم أحبذ التدخل فى خضم ارتباكه .
مرت نحو ساعة على ما حدث وبينما أقوم بتحميل بعض البرامج على جهازي، وجدت نفس الزبون و قد أدار الجهاز باتجاه الحائط وبينما استرق النظر فى خضم فضولي ،هالني هول مارأيت .
قاطعني سفير مملكة الشجن ليقول : ماذا رأيت ؟
أنا : رأيت مشاهد يشيب لها سواد الرأس .
قاطعني مرة أخرى : ماذا ؟
أنا : رأيت فتيات عاريات من ملابسهن ، بصور مختلفة مع ذكور و في مشاهد خليعة.
و الدهشة و الحيرة مرسومة في وجه سفير مملكة الشجن : فما كان منك ؟
أنا : بكل بساطة كلمت أخي، فهو صاحب المقهى و أخبرته بكل ما حدث ليتدخل .
أخي كلم الزبون بدوره و بنبرة الغضب في صوته لكن جد منخفضة :
" ما هذا ؟ هلا أزلت هذا الموقع "
الزبون و بكل وقاحة : " لا لن أزيله ، فماذا ستفعل ؟
أخي و صوته به نبرة السخط و الغضب : ستزيله رغما عن أنفك، ألا تخجل من نفسك
أأنت مسلم ؟
الزبون و الوقاحة تقفز فوق كلامه و نظراته : " لي الحق ما دمت زبون و سوف أدفع الثمن ؟"
تدخلت أنا : أجننت ، أتخال المكان يليق بسخافتك ، نقودك لاتعنِي شيئاً .
فليس المهم المال بل المهم الكرامة و النخوة و أنت للأسف لا تملكهما
و كذلك أخي هو صاحب المحل و له الحق في فعل أي شيء .
الزبون و الغضب وصل لأقصى حدوده : لما تتدخلين فيما لا يعنيك أنت
أخي : هي مسيرة مقهى النت لها كل الحق في التدخل
بالإضافة سأزيل بنفسي الموقع
تدخلت بسرعة : لا أخي أطفىء الجهاز و ليدفع ثمن جلوسه
ولانريد رؤيته مرة اخرى .
الزبون و الغضب يستشيط من رأسه : " لن أخرج فماذا ستفعلان ؟ سأتمم ما بدأت و لن
أدفع الثمن
لأتدخل أنا بسرعة : تحلم ستخرج رغماً عن أنفك
تدخل صديق الزبون: كفى يا صاحبي من الوقاحة و سنخرج الآن و لا تهتم أنا من سأدفع ثمن
جلوسنا معا .
الزبون و قد سقطت نظارته التى من عينه على أنفه: سأخرج لكن لن أنساها لك سأنتقم منك .
أنا : إن لم تسكت فسأنادي الشرطة أتعلم لماذا ؟ لأن القانون المغربي
يعاقب على ما فعلت و هناك شهود .
سفير مملكة الشجن و الفخر يملأ عينيه : أو قلت أنتِ و أخوك ذلك .
أنا : أو تسخر مني ، بلى قلنا ذلك و ذلك أقل من الواجب حتى .....
سفير مملكة الشجن : لا تحزني فهناك من لا يخجلون و الوقاحة صارت جزءاً منهم
حتى فيما حرم الله، لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .
انسي و كلي و دعينا من كل ذلك
فلدي ما أقوله لك :


أتذكرين صديقى سامر الذى حدثتك عنه
أنا : مش اللي قلت أن خُطوبته قريبة و أن خَطيِبَته اسمها سحر و أنها طيبة بشكل لا يصدق .
السفير : نعم ، هو ذاك لقد سأل عنك وخطيبته سحر
فعرسهما عما قريب و قد كنت معه و أخبرني
عن حلاوة الخطوبة و الإعداد للزواج
و تكرار خروجه مع خطيبته باستمرار و ما إلى ذلك .
أنا : كمل سفير ،
السفير : و هل توافقين على خطوبتنا ؟
أنا : إن كانت ستكون الحفلة كالتي أقامها صديقك لخطيبته سحر .
سافر : تستحقين ، لكن أسرعي فأنا تأخرت عن العمل و أنت تأخرت
في العودة للبيت .
أنا : إن شاء الله يتم المراد، لكن يجب أن تتمم الباقي مع عائلتي ،
أنا : إلى اللقاء محمد
السفير : الى أجمل لقاء حبيبتي .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
-----___لقاء على هوامش واقعية ____--- حصري لمسابقة القصص المشتركة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.englandtimes2.com :: أدب وشعر :: القصص القصيرة-
انتقل الى: